الترا تونس - فريق التحرير
أصدرت الإدارة العامة للحرس الوطني، الثلاثاء 11 جوان/يونيو 2024، كشفت فيه آخر إحصائية حول ظاهرة الهجرة غير النظامية من 1 جانفي/يناير إلى غاية 31 ماي/أيار 2024 مقارنة بالفترة نفسها من سنة 2023.
الإدارة العامة للحرس الوطني تعلن إحباط 1041 عملية هجرة غير نظامية منذ بداية سنة 2024
وكانت هذه أبرز ما جاء في هذه الإحصائية من أرقام:
عمليات الاجتياز البحرية التي تم إحباطها:
- فترة 2023: 1001 عملية.
- فترة 2024: 1041 عملية.
عدد محاولي الاجتياز الذين تم منعهم ونجدتهم وإنقاذهم في البحر:
- فترة 2023: 21652 مجتازًا.
- فترة 2024: 30281 مجتازًا.
عمليات الاجتياز البرية التي تم إحباطها:
- فترة 2023: 940 عملية.
- فترة 2024: 2598 عملية.
عدد المجتازين الذين تم منعهم من التسلل في اتجاه الدولة التونسية:
- فترة 2023: 7299 مجتازًا.
- فترة 2024: 26619 مجتازًا.
الإدارة العامة للحرس الوطني تعلن إحباط 2598 عملية هجرة غير نظامية منذ بداية سنة 2024
العناصر الضالعة في تنظيم عمليات الاجتياز البرية والبحرية:
- فترة 2023: ضبط 342 شخصًا من منظمين ووسطاء و176 شخصًا مفتش عنهم.
- فترة 2024: ضبط 740 شخصًا من منظمين ووسطاء و378 شخصًا مفتش عنهم.
الجثث التي تم انتشالها:
- فترة 2023: انتشال 714 جثة من بينهم 24 تونسيًا.
- فترة 2024: انتشال 462 جثة من بينهم 7 تونسيين.
| فترة 2023 | فترة 2024 | |
| عمليات الاجتياز البحرية التي تم إحباطها | 1001 عملية | 1041 عملية |
| عدد محاولي الاجتياز الذين تم منعهم ونجدتهم وإنقاذهم في البحر | 21652 مجتازًا | 30281 مجتازًا |
| عمليات الاجتياز البرية التي تم إحباطها | 940 عملية | 2598 عملية |
| عدد المجتازين الذين تم منعهم من التسلل في اتجاه الدولة التونسية | 7299 مجتازًا | 26619 مجتازًا |
| العناصر الضالعة في تنظيم عمليات الاجتياز البرية والبحرية | ضبط 342 شخصًا من منظمين ووسطاء و176 شخصًا مفتش عنهم | ضبط 740 شخصًا من منظمين ووسطاء و378 شخصًا مفتش عنهم |
| الجثث التي تم انتشالها | انتشال 714 جثة من بينهم 24 تونسيًا | انتشال 462 جثة من بينهم 7 تونسيين |
وكان المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، قد قال الاثنين 6 ماي/أيار 2024، إنّ تدفقات الهجرة غير النظامية من السواحل التونسية في اتجاه أوروبا تراجعت خلال شهر أفريل/نيسان المنقضي.
وأفاد، في تقريره الاجتماعي لشهر أفريل/نيسان 2024، بأنّ العوامل المناخية غير المستقرة التي عرفتها السواحل التونسية خلال شهر أفريل/نيسان إضافة إلى الانتشار الأمني المكثف برًا وبحرًا، ساهما في تراجع تدفقات الهجرة غير النظامية إلى الضفة الأوروبية.
يذكر أنّه تم في 16 جويلية/يوليو 2023، توقيع "مذكرة تفاهم" بين تونس والاتحاد الأوروبي حول "شراكة استراتيجية وشاملة"، وتهم بالأساس ملف الهجرة غير النظامية. وقد قام بتوقيعها الرئيس التونسي قيس سعيّد ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين.
وقد طالت مذكرة التفاهم عديد الانتقادات على الصعيد الحقوقي في تونس، واعتبر المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية أنّ هذه المذكرة "خطيرة وتكرس دور الحارس والسجان"، وفق توصيفه، كما انتقد المنتدى مرارًا ما أسماها توجهات "إيطاليا لجعل تونس نقطة ساخنة لتجميع المهاجرين" وهو ما رفضه عديد النشطاء الحقوقيين أيضًا.
