15-أبريل-2020

ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا (Getty)

الترا تونس - فريق التحرير

 

أعلنت وزارة الصحة، الأربعاء 15 أفريل/نيسان 2020، أنه إلى غاية أمس الثلاثاء تم إجراء 722 تحليلًا مخبريًا لفحص فيروس كورونا (المخبر المرجعي بمستشفى شارل نيكول: 185 تحليلًا، مخبر معهد باستور تونس: 349 تحليلًا، مخبر مستشفى فطومة بورقيبة بالمنستير: 61 تحليلًا، مخبر مستشفى فرحات حشاد بسوسة: 94 تحليلًا، مخبر مستشفى الحبيب بورقيبة بصفاقس: 33 تحليلًا).

33 إصابة جديدة بفيروس كورونا ليصبح العدد الجملي للمصابين 780 حالة وتسجيل وفاة وحيدة جديدة ليرتفع عدد الوفيات إلى 35 

ولقد تم تسجيل 72 تحليلًا موجبًا، 39 منها حالات إصابة سابقة لا تزال حاملة للفيروس و33 حالة إصابة جديدة ليصبح العدد الجملي للمصابين بهذا الفيروس، وذلك بعد التثبت من المعطيات وتحيينها، 780 حالة مؤكدة من بين 13137 تحليلًا جمليًا، تتوزع على 23 ولاية كالآتي:

  • تونس 187
  • أريانة 83
  • بن عروس 81
  • منوبة 36
  • نابل 12
  • زغوان 3
  • بنزرت 18
  • باجة 3
  • جندوبة 1
  • الكاف 5
  • سوسة 68
  • المنستير 36
  • المهدية 12
  • صفاقس 31
  • القيروان 6
  • القصرين 5
  • سيدي بوزيد 5
  • قابس 15
  • مدنين 70
  • تطاوين 25
  • قفصة 23
  • توزر 04
  • قبلي 51

فيما ارتفع عدد الوفيات إلى 35 حالة بتوزيع: تونس (5)، أريانة (5)، بن عروس (2)، منوبة(4)، نابل (1)، باجة (1)، الكاف (1)، سوسة (5)، المهدية (1)، صفاقس (5)، سيدي بوزي (1)، مدنين (3)، تطاوين (1).

من جانب آخر، أفادت الوزارة أنه منذ تاريخ 22 مارس/آذار 2020، تم إجلاء 2905 شخصًا، من بينهم 946 شخصًا أتموا فترة الحجر الصحي الإجباري، كما سجّلت من بينهم 29 حالة إصابة وافدة وقع التكفل بها في مراكز الإيواء التي تم وضعها للغرض.

وقد تم إخضاع حوالي 3500 شخصًا من بين المخالطين للحالات المؤكدة المسجلة إلى هذا التاريخ للحجر الصحي الذاتي.

وأكدت وزارة الصحة أن التحاليل المخبرية تجرى بالأساس للحالات المشتبهة والمحتمل إصابتها بالمرض إضافة إلى المخالطين للحالات المؤكدة وذلك حسب تعريف الحالة المعتمد حاليًا.

ودعت كافة المواطنين للالتزام الكامل باحترام القانون وكل إجراءات الحجر الصحي الذاتي والحجر العام بكل مناطق البلاد وذلك لاحتواء المرض والحد من انتشاره.

 

اقرأ/ي أيضًا:

المكي: الالتزام بالحجر الصحي مهما كان قرار الحكومة

تواصل احتجاز 800 مهاجر تونسي في أسبانيا في ظروف غير إنسانية