في بداية كل سنة دراسية وفي مراحلها المتوترة وعند كل أزمة تمرّ بها هذه المؤسسة التربوية أو تلك، تسري على الألسن ضروب من التذمّر والشكوى والاتهام، فترى السهام ترمي المعلمين والأساتذة من هذه الكتيبة الفيسبوكية وتصيب المديرين والقيمين والمتفقدين من تلك الجهة وتصوّب في اتجاه التلاميذ والأولياء والمسؤولين من جبهة ثالثة.