تتمتع الورود والزهور بقيمة كبيرة وكثيرًا ما تعبّر عن المشاعر التي تخالجنا سواء كانت حبًا أو سعادة أو حتى حزنًا في بعض الأحيان.
وبغض النظر عما إذا كانت باقة الزهور مشتراة كهدية لحبيب/ة أو صديق/ة أو للتهنئة أو عيادة مريض، فإن متلقي الورد غالبًا ما تسعده الورود التي تحمل عديد المعاني. ولكن خلال السنوات الأخيرة بدأ إقبال التونسيين على شراء الورد يشهد تراجعًا ملحوظًا، وذلك نتيجة تردي الأوضاع الاقتصادية وتدهور المقدرة الشرائية للتونسيين الذين بات تأمين قوتهم اليومي أولى أولوياتهم.
"ألترا تونس" سلّط الضوء في هذا الفيديو على قطاع بيع الورد من خلال تجربة منير الصالحي، أحد باعة الورد في شارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة تونس.
- تصوير: آزر منصري
شاهد/ي أيضًا: