مقابر تونس
15 مقال مرتبط
من الجلاز إلى القرجاني.. قصص مقابر صنعت تاريخ تونس واندثرت
الموت هو الوجه الآخر للحياة، بل هو جوهر الحياة ذاتها، هو قطب التفكير والتدبير الآن وهنا، ولا نحيد عنه كلما سألنا أسئلتنا الوجودية الحارقة ونحن ننظر إلى ما وراء الشمس تطلعًا إلى السماء الواسعة الدالة على اللانهاية. الموت هو المحفز نحو الفنون والآداب كلما استبدت بنا هواجس الخلود والبقاء

ما حقيقة تنظيم حفل ضمن مهرجان المهدية الدولي في مقبرة؟
تداول نشطاء مقطع فيديو لأحد عروض مهرجان المهدية الدولي، نشره مواطن تونسي وقال إنه تم تنظيمه في مقبرة بالجهة

تبوح بأسرار المدينة.. اكتشاف غرفة جنائزية بونية في قصيبة المديوني
جامعي لـ "الترا تونس": اكتشاف غرفة جنائزية بونية وسط مدينة قصيبة المديوني لحظة هامة في تاريخ المدينة

مدير الصحة بصفاقس: دفن 700 جثة لمهاجرين غير نظاميين بمقابر صفاقس منذ بداية 2023
تعود الجثث لمهاجرين غير نظاميين من غير التونسيين وفق المدير الجهوي للصحة بصفاقس

المدير الجهوي للصحة بصفاقس: نحو تهيئة مقبرة خاصة لضحايا الهجرة غير النظامية
المدير الجهوي للصحة بصفاقس: ستكون هذه المقبرة بمثابة الحل الجذري لأزمة التصرف في جثث الغرقى بقسم الأموات

ميغاليت اللّاس... جلاميد من ذهب للإهمال والنسيان
"ميغاليت اللّاس" التي يفوق جمالها وصلابتها وعلوها ولون جلاميدها وشموخها "أحجار ستونهيج" البريطانية الشهيرة فإنها إلى النسيان تنام وإلى الإهمال ممنوحة، لا أحد يلتفت إليها من سكان القرية المجاورين للموقع الأثري النادر أو من الجهات الرسمية

زيارة المقابر في عيد الفطر: طقوس قديمة تكسر رهبة الموت
عادات وتقاليد وطقوس قد يرى البعض أنها غريبة فيما يذهب آخرون إلى انتقادها ويرون أنها مغايرة للدين أو المنطق

أصبحت مرتعًا للأغنام ومصبًا للفضلات.. مقبرة تاريخية تعاني الإهمال!
لئن تزخر تونس بالمعالم الأثرية والتاريخية التي تشهد على تعاقب العديد من الحضارات على البلاد، فإن البعض منها يعاني التهميش والإهمال على غرار مقبرة منطقة "بورقبة" التابعة لمدينة المرناقية التي ظلت طيلة سنوات عرضة للنهب والسرقة والاعتداءات، حتى تحولت إلى زريبة لتربية الماشية ومصبًا للنفايات.

استحواذ وإيهام بوجود قبور فعلية.. بلدية دار شعبان الفهري على الخط
رصدت بلدية دار شعبان الفهري من ولاية نابل، "تفشي ظاهرة الاستغلال العشوائي لتراب المقبرة وذلك بالحوز والإيهام بوجود قبور فعلية أو بالاستحواذ على ما حول القبر الفردي أو القبور العائلية من قبل بعض أهالي الموتى وإحاطتها بأحواض كبرى ومقاعد وتبليطها".
