01-مايو-2018

تنطلق الدورة الأولى لملتقى تونس للرواية العربية يوم 3 ماي إلى غاية 5 من الشهر نفسه

الترا تونس – فريق التحرير

 

ينظم بيت الرواية الذي يديره الكاتب والروائي التونسي كمال الرياحي الدورة الأولى لملتقى تونس للرواية العربية تحت عنوان "الرواية: القدرة على التغيير" وذلك أيام 3 و4 و5 ماي/ أيار 2018، والتي ستحتضنها مدينة الثقافة بالعاصمة تونس.

يشارك في الدورة الأولى لملتقى تونس للرواية العربية ضيوف من الوطن العربي يتقدمهم الروائي الليبي إبراهيم الكوني

ومن المنتظر أن يشرف على حفل الافتتاح وزير الشؤون الثقافية محمد زين العابدين يوم الخميس 3 ماي/ أيار الجاري، بمشاركة ضيوف الملتقى من تونس والوطن العربي يتقدمهم ضيف الشرف الروائي الليبي إبراهيم الكوني، لتنطلق إثر ذلك أشغال المحور الأول التي تحمل عنوان "قيمة الرواية ومدى قدرتها على التغيير" بمشاركة رشيد الضعيف من لبنان والحبيب السالمي (تونس/ فرنسا) وإبراهيم عبد المجيد (من مصر) ومسعودة أبو بكر (تونس) وانعام كجه جي (العراق/ فرنسا) وأبو بكر العيادي (تونس/ فرنسا) وأمين الزاوي (الجزائر) ومحمد علي اليوسفي (تونس)، ويدير الجلسة كمال الشيحاوي.

اقرأ/ي أيضًا: بيت للرّواية في تونس.. سقف عالٍ للسّرد

وينتظم يوم الجمعة 4 ماي/ أيار لقاء مفتوح مع الجمهور مع الروائي إبراهيم الكوني انطلاقًا من منتصف النهار. وفي الثالثة بعد الزوال ينتظم المحور الثاني "الرواية العربية في مواجهة التحولات والأزمات السياسية" بمشاركة واسيني الأعرج (الجزائر/ فرنسا) وآمال مختار (تونس) وعبد العزيز بركة ساكن (السودان والنمسا) وكمال الزغباني (تونس) وحسن بن عثمان (تونس) وهدى بركات (لبنان/ فرنسا) وآمنة الرميلي (تونس) ومحمد الجابلي (تونس) وحسونة المصباحي (تونس)، ويدير الجلسة الروائي جمال الجلاصي.

ينظم بيت الرواية لكمال الرياحي الدورة الأولى لملتقى تونس للرواية العربية تحت عنوان "الرواية: القدرة على التغيير"

وفي اليوم الثالث 5 ماي/ أيار الجاري سيكون الموعد مع محور "الرواية لم تمت لكنها في خطر" بمشاركة محمود عبد الغني (المغرب) وأحمد مجدي همام (مصر) والحبيب السائح (الجزائر) ومحمود طرشونة (تونس) وعلي المقري (اليمن /فرنسا) وخيرية بوبطان (تونس) وسعود السنعوسي (الكويت) وشفيق الطارقي (تونس). ويدير الجلسة الروائي محمد الحباشة لينتظم بعدها اختتام ملتقى تونس للرواية العربية.

 

اقرأ/ي أيضًا:

توفيق بكار.. عراب النقد الأدبي الذي أوصى خيرًا باللغة العربية

حينما كان "الجنّ" يسلّينا!