خيار الصوم أو الإفطار في رمضان هو في النهاية خيار شخصي، ينضوي ضمن باب الحرية الفردية. غير أن السؤال المتواصل منذ زمن في البلدان الإسلامية أساسًا، هل يمكن للمجتمع أن يمارس رقابته على الفرد بعقوبة ضد مفطر نهار رمضان، أم أنه لا يحق له التدخل في خيار الفرد وفيما هو متروك بين العبد وخالقه؟ نقلنا السؤال للشارع التونسي وإليكم بعض ردوده في الفيديو التالي.

 

اقرأ/ي أيضًا:

كيف يستعد التونسيون لشهر رمضان؟

أبرز 8 مأكولات لا تغيب عن مائدة رمضان في تونس