أعلنت مؤخرًا إحدى دور البيع بالمزاد العلني في باريس اعتزامها بيع مجموعة من القطع الأثرية، من بينها عشرات القطع التونسية التي تعود للعهد الحسيني، الأمر الذي أثار احتجاج نشطاء تونسيين وسط دعوات لتدخل الدولة التونسية لاسترجاع هذه القطع، خصوصًا وأن تاريخ مغادرتها للتراب الوطني غير معلوم ولم يصدر عن وزارة الثقافة أي ترخيص بذلك.

وتضم القطع المعروضة للبيع أوسمة ونياشين ومراسلات رسمية تحمل أختام الدولة الحسينية، إلى جانب مخطوطات قديمة من القرآن وتحف وملابس وغيرها من القطع التي تعود إلى فترة ما قبل الاستقلال.

 

شاهد/ي أيضًا:

فيديو: روبوت يتواصل مع مرضى كورونا

فيديو: رمضان التونسيين زمن الكورونا