تعاني فئات عديدة في تونس من التهميش الذي يطال مختلف أوجه الحياة وأحيانًا أهمها كالتعليم، وذلك لأسباب يصعب الحديث عنها في هذا المقام. وتعدّ فئة الصمّ الأكثر تهميشًا خصوصًا في ظلّ غياب برامج مخصصة لتعليم المواطنين الصم.

وفي هذا الفيديو، يسلّط "ألترا تونس" الضوء على تجربة أستاذة مادة الإنجليزية منال برقاوي، التي تعلّمت لغة الإشارة وقرّرت تعليم الإنجليزية للمواطنين الصمّ. وتحدثت برقاوي عن الفرق بين تعليم تلاميذ عاديين وتلاميذ من الصمّ والبكم يحتاجون إلى منهجية خاصة في التدريس.

 

  • تصوير ومونتاج: محمد عزيز زنايقية

 

شاهد/ي أيضًا:

صناعة منتجات الحلفاء في القصرين.. تحدي الألغام

فيديو: الصيد بالقوس.. عودة للأصول